5 ESSENTIAL ELEMENTS FOR التغطية الإعلامية

5 Essential Elements For التغطية الإعلامية

5 Essential Elements For التغطية الإعلامية

Blog Article



يعاني طلبة الصحافة المتدربون في المؤسسات الإعلامية من صعوبات كثيرة للاندماج في غرف الأخبار.

وتحمل الموجهات الذاتية شحنات ذاتية وعاطفية كبيرة لتوجيه المتلقي. أما الموجهات الشرعية، فيُقوِّم من خلالها المتكلِّم الحادثة أو الواقعة بالنظر إلى القواعد الأخلاقية والاجتماعية والقانونية.

لو افترضنا أن الصحفي يرغب بإنتاج تقرير عن معاناة اللاجئين السوريين المهجرين قسراً ولا يتسنى له الوصول إلى هؤلاء المهجرين فيمكنه التواصل مع نشطاء شبكات التواصل الاجتماعي أو متابعة تدويناتهم والطلب منهم المشاركة بالتدوينات والقصص والصور والمقاطع المرئية التي تتحدث عن تلك المعاناة بأوجهها المختلفة، ثم يعيد ترتيبها وعرضها بشكل متسلسل ومشوق مع إضافة الخلفيات المعلوماتية اللازمة لتوضيح الحدث.

تقدم شبكة الصحفيين الدوليين أحدث النصائح والاتجاهات وفرص التدريب بثماني لغات. اشترك هنا في نشرتنا الأسبوعية

آليات الإعلام البريطاني السائد في تأطير الحرب الإسرائيلية على غزّة

يرى مراقبون أن الرهان على إستراتيجيات التقليل من قيمة حياة الفلسطينيين في وسائل إعلام غربية قد بدأ يفرز تغيّرات داخل إدارات غرف الأخبار فيها مع تزايد الضغط من قبل العاملين فيها لرفض الانحياز التامّ لإسرائيل

تجربة سمية أبو عيطة في تغطية حرب الإبادة الجماعية في غزة فريدة ومختلفة. يوم السابع من أكتوبر ستطلب من إدارة مؤسستها بإسطنبول الالتحاق بغزة.

إن موجه الاحتمال والشك الذي ورد في النموذج الأخير لصحيفة "لوموند" يُعبِّر اضغط هنا عن التوقعات الإسرائيلية بتغيُّر طبيعة غزة. وتُعد هذه التصريحات محمَّلة بالدلالات السياسية والعسكرية وتنطوي على تفاصيل متعددة قد تُوجِّه المستقبل الجيوسياسي للمنطقة، وتعِد بالقضاء على الفلسطينيين بالقتل أو التهجير القسري، وجعل غزة مدينة إسرائيلية، وهذا سينعكس على الوضع برمته في المنطقة.

في هذا التقرير نسلط الأضواء على كيفية إنجاز تغطية إخبارية منوعة ومشوقة لأحداث متكررة، مستفيدين من الاتجاهات الحديثة في التغطية الإخبارية والأساليب التجديدية مع توظيف التكنولوجيا الحديثة.

بينما يُسهِم إدراج هذه الجملة في النص "لا توجد إصابات إسرائيلية" في تصوير العمليات العسكرية بأنها عالية الدقة وتخلو من الخطأ؛ إذ تجسد الكفاءة العسكرية ودقة الأهداف بصورة تستبعد الأخطاء البشرية والخسائر الجانبية.

تجاوزت العشرين عامًا من عمرها، وأصبحت في عنفوان الشباب قوة ونشاطًا، وكل يوم تزداد تألقًا وتجديدًا؛ فأضحت قناةً ناضجة واعية محترفة، تمتلك من الديناميكية الكثير، تنتقل بين المواقع مع شبكة مراسليها المجتهدين برشاقة، وإعداد جيد، وكاميرا ناطقة، ووعي كبير في الإضاءة، وأنظمة الصوت، والإخراج التنفيذي اليقظ دائمًا.

وسط كل هذا الإعجاب، لم تهتم وسائل الإعلام الفرنسية بفتح باب النقاش حول مصير المدنيين أو شرعية الهجمات الإسرائيلية من وجهة نظر قانونية، فجاءت التغطية مجردة من كل أنواع التعاطف مع الضحايا اللبنانيين.

- النائب الشيوعي، إلسا فوسيون، أدانت أيضًا حركة حماس: "إذا كان السؤال: هل حماس منظمة إرهابية؟ هل ارتكبت أعمالًا إرهابية؟ الجواب هو نعم".

ويسعى الإعلام الغربي إلى التركيز على أن واقع "الهجمات الدموية والهمجية" -كما يصفها- لا يترك فقط آثاره الجسدية في الضحايا، ولكن أيضًا آثاره النفسية فيمن يتولون رعاية تلك الجثث. وتُلقي الشهادات من الدكتور كوجل وآخرين ضوءًا على الصدمات النفسية والتحديات التي يواجهونها كأفراد في مواجهة هذه المآسي، وهو ما سيلقي بظلاله على توجيه الرأي العام نحو التعاطف مع إسرائيل التي لا تُعد -في نظر هذا الإعلام- مسؤولة عن الحرب بل "ضحية" لها.

Report this page